فايسبوك تجرب خاصية جديدة لعرض الإخطارات

0 التعليقات

من مميزات موقع التواصل الإجتماعي الأول في العالم فايسبوك أنه لا يتوقف أبدا عن القيام بتحديثات مستمرة لواجهة موقعه و إضافة خاصيات جديدة من أجل إرضاء جمهوره, ومن بين التحديثات الجديدة على مستوى تطبيق فايسبوك على أندرويد خاصية جديدة لعرض الإخطارات.

حيث تقوم فايسبوك حاليا بتجريب خاصية جديدة لتطبيقها على الأجهزة العاملة بنظام أندرويد, الخاصية الجديدة تتعلق بعارضة إخطارات جديدة خاصة بالمستخدم, و الجديد فيها كونها دائمة, هذا التحديث المحدود كان ظهر السنة الماضية لدى عدد قليل من المستخدمين قبل أن يختفي, لكنه عاد من جديد في هذه المرة.

الجديد أن عارضة الإخطارات هذه تظهر صورة الحساب الشخصي للمستخدم و التي ستعرض بالقرب من أيقونات فايسبوك المعروفة (طلب الصداقة/الرسائل/ الإخطارات), و الطريق الوحيدة من أجل إزالة هذه العارضة هو تعطيلها عبر أيقونة (i).

وحاليا فإن قلة قليلة من المستخدمين هم من كانت لهم فرصة تجريب هذه الخاصية في أفق إعتمادها و تعميمها في وقت لاحق.

المصدر :

تصغير الأنف بدون عمليات تجميل

0 التعليقات

هل تعانين من أنف كبير الحجم أو ترغبين في تصغير حجم أنفك دون اللجوء الى عمليات التجميل؟
الحل في منحف الأنف الياباني ومصنوع مع السيلكون .


كل ما عليك هو وضع هذا الجهاز على أنفك يومياً لمدة 20 دفيقة فهو يساعد على تقويم الأنف وتجميله ويعمل على تحسين اتجاه نمو الغضروف، فالغضروف لا يتوقّف عن النمو وكلما كبر الإنسان في العمر إزداد حجم أنفه.

حمالة صدر كهربائية لصد هجوم المغتصبين

0 التعليقات

قام 3 طلاب من جامعة هندية بإختراع حمالة صدر "إلكترونية" مكهربة يعتقدون بقدرتها على تقليص عمليات الاغتصاب بشكل كبير، وتسمح للنساء باستخدامها كصاعق كهربائي لصد هجوم المغتصب.

 وأثارت عمليات اغتصاب جماعية وعلنية في الحافلات والقطارات والأماكن العامة، موجة مظاهرات عارمة اجتاحت مناطق واسعة في الهند. ويمكن لحمالة الصدر نقل تيار كهربائي بقوة 3800 كيلوفولت بعد تشغيلها من قبل جهاز حساس يقع في مقدمتها، وتسبب للمهاجم حالة من فقدان الوعي، وترسل رسالة للشرطة عبر نظام "GPS" يحدد فيها مكان المهاجم بالضبط، إضافة إلى رسالة لمركز الطوارئ وأخرى لذوي الفتاة.


ووفقاً لأقوال المخترعين، يمكن لحمالة الصدر التسبب للمهاجم بفقدان وعيه 82 مرة، فيما تتمتع بمادة عازلة تمنع تأثير التيار الكهربائي عن السيدة التي ترتديها، وتحول دون تعرضها للصدمة الكهربائية. 

الدراجة iPedelec من BMW

0 التعليقات

عادة ما تفاجئنا شركة  BMW  بالعديد من  النماذج التجريبية للسيارات  فى المستقبل او التى تنوى انتاجها فى المستقبل ولكنها قررت ان تفاجئنا اليوم بأحدث تكنولوجيا فى عالم الدراجات الكهربائية المبتكرة , فاليوم تفاجئنا بأحدث تكنولوجيا فى عالم الدراجات بأختراع الدراجة "i Pedelec" التى  تعد وسيلة متطور للتنقل، حيث تحمل مجموعة من المكونات المتقدمة تتضمن أقراص مكابح أمامية وخلفية وهيكل خفيف الوزن مصنوع من ألياف الكربون والألومنيوم.

وتملك الدراجة محركا كهربائيا يساعد راكب الدراجة في التبديل بسرعة 25 كم/ساعة مع إمكانية قطع مسافة تتراوح ما بين 25 - 40 كم وفقا لمدى الاعتماد على مساعدة الموتور في تحريك الدراجة، وعند نزول منحدر ينم توليد الكهرباء لإمداد بطارية الدراجة بالطاقة اللازمة لشحنها. 

يستغرق شحن بطارية الدراجة 4 ساعات أو 1.5 ساعة بالشحن السريع لتصبح البطارية الفارغة كاملة الشحن ويمكن شحنها من منفذ كهرباء منزلي أو من سيارة BMW طراز "i3 Concept", كما تتميز الدراجة بإمكانية طيها وسهولة تخزينها بالاضافة إلى حملها في المواصلات العامة كما أنها لا تحتاج إلى الحصول على رخصة, وبذلك تعتبر احدث.


تقنية التحكم بنسبة سكر الدم

0 التعليقات

جهاز جديد يعتبر ثورة في علاج مرض السكر، وهو عبارة عن مضخة صغيرة تزرع تحت الجلد، وتحتوي على مجسات وحساسات بيولوجية تقيس نسبة الغلوكوز في الدم، وتطلق على أساسه كمية محسوبة من الأنسولين ليعيد الجلوكوز إلى مستواه الطبيعي، ويستطيع المريض تعبئته الخزان الخارجي بنفسه دون الحاجة إلى جراحة.

الأطراف الصناعية الذكية

0 التعليقات
بدأت مراحل المشروع العلمي الذي يجمع ما بين الطب والتكنولوجيا في مايو 2002م . ويهدف إلي صناعة نوع فريد من الأطراف الصناعية عالية التعقيد والمميزات، تُمكن الإنسان باستخدامها من الإحساس بما تلمسه اليد الصناعية المثبتة بدل المبتورة، وأيضاً التمكن من استخدامها في عمل نفس الأمور التي بإمكان اليد أن تقوم بها من الحركة والتقاط الأشياء والكتابة والضرب على الآلة الكاتبة وغيرها من المهارات.

وقد تم بالفعل أعلان نتائج تجربة رائدة في مجال تصميم الأطراف الصناعية أبطالها فريق من علماء الأعصاب في جامعة بتسبرغ الأمريكيه إذ تمكنوا من تصنيع أطراف صناعية تعويضية تحت سيطرة الدماغ ، ويعتمد تحريك مثل هذه الأذرع على جهاز يتم زرعه في الدماغ يتيح ألتقاط بعض أشكال النشاط العصبي و تحويله إلى فعل (تحويل الفكره في الدماغ إلى تصرف تقوم به اليد الصناعيه من خلال التقاط الاشارات العصبية ).
وقد تمت تجربة هذا الجهاز على مجموعة من القرده التي تعرضت لحوادث بتر ، وتمكنت هذه القرده بالفعل من التقاط طعامها و الإعتماد على نفسها
التقنية المستخدمة في مثل هذه الأطراف هي تقنية الشبكات العصبية Neural networks : وهي مفهوم جديد في برمجة الحواسيب مصمم ليحاكي القدرة البشرية على التعامل مع الأمور المجهوله والغامضة  من خلال التجربة والخطأ.
تصنع على شكل أعصاب من السيليكون لتحاكي خلايا الدماغ وتشمل على الكثير من المعالجات التي تعمل في نفس الوقت .
المصدر
-knol

الطباعة الثلاثية الأبعاد للخلايا الجذعية

0 التعليقات

أظهرت أبحاث أخيرة في اسكوتلاندا، موطن النعجة دوللي Dolly أول الثديات المستنسخة-إمكانية طباعة الخلايا الجذعية الجينية، المعروفة بقدرتها على برمجة نفسها ذاتياً.
لكن يشكل مفهوم مثل طباعة الأعضاء بشكل كامل Bioprinting اقتراحاً صعباً حيث يجب برمجة كل عناصر الخلية على حدى، ثم تحتاج إلى دمجها معاً بحيث تنمو بطريقة سليمة.
أعلن في نهاية العام الماضي أن أوتوديسك، الشركة المنتجة لبرامج التصميم بمساعدة الحاسوب CAD مثل autoCAD وغيرها ستشارك في مشروع جديد تحت اسم أورغانوفو Organovo لتجعل من طباعة الأعضاء واقعاً ملموساً
ومن الضروري أن نعرف أن طباعة مايبدو عضوياً كهذا لايعني بالضرورة أنه سيكون عضواً حيوياً، في نفس الوقت من المشجع أن نرى تطبيقاً هندسياً بحتاً يدمجها مع العالم البيولوجي، حيث يكمن الهدف من هذه العملية نظرياً على الأقل في إنتاج بعض الأنسجة الممكن استخدامها في مختبرات الأدوية.
ويبدو من الدراسة المنشورة في صحيفة بايوفابريكيشن Biofabrication هذا الأسبوع بأنه من الممكن إنتاج أنسجة قادرة على إنشاء أعضاء حيوية، وقد تلبي هذه الدراسة مطلب الأطباء.
لكن السؤال الحقيقي الآن، هل سيكون المستقبل في طباعة أم نمو أو بناء الأعضاء؟

مع العلم أن تحقق طباعة الخلايا الجذعية من فأر سابقاً، أثبتت الأبحاث أن الخلايا الجذعية البشرية هشة أكتر وأصعب عند العمل عليها. يكمن جزء من هذه المشكلة في وجود اختلافات ضئيلة في بيئة التغذية الخلوية المطلوبة، أما الجزء الآخر في اعتياد الباحثين على خلايا الفئران.
المشكلة أن الطابعات الثلاثية الأبعاد التجارية تبدو جلفة جداً في التعامل اعتماداً على احتياجات العلماء في اسكوتلاندا.
قام العلماء بتعديل آلة CNC تعمل على مستوى ميكرونات، ثم وباستخدام رؤوس بثق مزدوجة لتشكيل الخلايا استطاعوا إعطاءها مساحة تكفي لإشعارها بأنها في مكانها الطبيعي.تمكن الباحثون بعد ذلك وعبر الضبط الصحيح لفتحة رأس الطباعة وضغط البثق ولزوجة الحبر الحيوي bioink تمكن الباحثون من طباعة مكورات لخلايا spheriods تنوع عددها من 5 و 140 خلية.
ويتم بعد اكتمال بنك المكورات للخلايا أن تترسب وتتجمع في الأسفل بتأثير الجاذبية.وربما تعتبر تقنية maglev manipulation ( التأثير المغناطيسي على الخلايا لدمجها وتحويلها إلى نسيج حقيقي) ذات فائدة كبيرة هنا بعد أن يتم إضافة مكون “الفيرّايت” المحتوي على الحديد
من المطلوب إجراء العديد من الفحوص طبعاً قبل الإنجراف والمبالغة للتأكد من حفاظ الخلايا على قدراتها الأساسية بعد ولادتها من الطابعة. قد تكون هذه الخلايا حية لكن الأعضاء لن تتشكل عندما تفقد تلك الخلايا الذعية قدرتها على التحول لأي نوع من الخلايا
قام العلماء باجراء فحوص جزئية بينت استمرار الخلايا في إنتاج بروتين تحكم معين يساعدها على البقاء حية. ويظهر الاختبار الحقيقي هنا في كيفية استجابة الخلايا عندما يتوجب عليها التنافس من أجل الأكسجين والغذاء في بيئة وشروط تحاكي الموجودة في الجسم الطبيعي.
أصيبت عدة أعضاء بأورام  أغلبها سرطانية لكن الأعضاء نفسها بقيت فعالة.
يصل المريض إلى خط النهاية حين يتوقف السرطان عن الاستجابة للأدوية،  وتكون الجراحة التقليدية مستحيلة بسبب تضرر الأوعية الدموية بشكل كبير بسبب المرض والعلاج بالإشعاع.
لا مفر من دمج تقنيات أنظمة الطباعة ثلاثية الأبعاد مع الروبوتات الجراحية surgical robots والذي سيوفر إصلاحات موضعية لم يحلم الجراحون بالقيام بها قط باستخدام أيديهم، قد يساعد هذا بمد عمر المرضى.
لكن على النقيض، يمكننا أن نتصور حلاً عبقرياً لبرمجة هوية الخلية -يتم طباعة العضو ضمن جسم المريض بواسطة نموذج أولي مفكك بواسطة إنزيم ثم تتم إعادة بنائه خلية تلو الأخرى في الموضع الصحيح وبالوصلات الصحيحة.
هذه هي تكنولوجيا المستقبل التي ينتظرها العديد في المستشفيات.   
المصدر :
ExtremeTech

أهم الفنادق التكنولوجية في العالم

0 التعليقات


يبدو أن روبوتات تخزين الأمتعة، وهواتف «آي فون» التي تستخدم بدلاً من مفاتيح الغرف، والمصعد الذي يلعب الايقاعات الموسيقية المختلفة، ستصبح من ميزات المستقبل في معظم الفنادق التي تستخدم التكنولوجيا في العالم. ومن أبرز تلك الفنادق:
 فندق «يوتيل نيويورك»:
 يتم فيه استبدال مفاتيح الغرف في الفندق من خلال استخدام البطاقات الإلكترونية، ويمكن أن يتعرف الضيوف على روبوت الفندق «يوبوت» الذي يخزن أمتعتهم. وتتحول الغرف إلى مكان عازل للصوت، فضلاً عن إمكانية تحريك السرير لإتاحة مساحة إضافية، وعمل مكيفات الهواء من خلال أجهزة استشعار الحركة.

 فندق «بلوأب هول 50 50» في مدينة بوزنان في بولندا:
 لا يتضمن الفندق البولندي أي أرقام للغرف، إذ إن الضيوف يقيمون في غرفهم ويفتحونها من خلال جهاز «آي فون»، الذي يستخدم تقنية التعرف الرقمي لفتح الأبواب. ويتم تزيين الفندق من خلال منشآت الفن الرقمي.

فندق «كيو تي» في مدينة سيدني في أستراليا:
 تصدح الموسيقى في المصعد بحسب عدد الأشخاص، ويتراوح الفن الرقمي بين تركيب الأضواء، والفيديوهات بتقنية عالية.

 فندق «ذا ويت» في شيكاغو:
 تضبط أجهزة الاستشعار إلكترونياً حرارة الجو وحرارة الجسم في الفندق. ويمكن التمتع بمزيد من الرفاهية، من خلال طلب خدمة تنظيف الغرفة الخاصة عبر إرسال رسالة مباشرة إلى الهاتف المحمول الذي يحمله أقرب عضو من الموظفين. ويعمل نظام الصوت في الأماكن العامة، وفقاً لتوقيت ساعات اليوم، حيث تزقزق العصافير في النهار والصراصير في الليل.

 فندق «شبه جزيرة هونغ كونغ»:
 تم وضع الأقراص الإلكترونية بحسب الطلب في الغرف، إذ يتم برمجتها مسبقاً باللغة المناسبة، ويمكن استخدامها لطلب الأفلام والوصول إلى أدلة المدن في هونغ كونغ. وتسمح ألواح اللمس إلى جانب السرير لنزلاء الفندق بالاتصال بالتدبير المنزلي، وتفعيل الإشارة الإلكترونية «لا إزعاج»، وضبط الإضاءة.

فندق «أشوايا» في جزيرة إبيزا في اسبانيا:
 لا يستخدم الضيف لدى الدخول إلى فندق «أشوايا» بطاقة الائتمان، بل بصمات الأصابع. ويمكن أن يدفع ثمن كل شيء بدءا من خدمة الغرف إلى المشروبات، من خلال لمس الشاشة على الماسح الضوئي.

 فندق «1000» في سياتل:
 تكشف أجهزة استشعار الأشعة تحت الحمراء في الغرف حرارة جسم الضيوف وتنذر الموظفين بقدومهم. ويوجد ميزة تكنولوجية مثيرة للاهتمام في الفندق، إذ يتضمن البهو ملعباً للغولف مع أنظمة تتبع الأشعة تحت الحمراء التي تسمح للنزلاء بلعب 50 لعبة غولف.